محاضرة مناقضة للإسلام تماما بل هى ترغيب فى الشرك بالله عز وجل ومما يبين ذلك بكل وضوح أن المسلم مطالب بتوحيد الله عز وجل باسمائه وصفاته والتعبدلله بهذه الأسماء فالمسلم مطالب فرضا بعبادة الله والتحاكم اليه باسمه سبحانه وتعالى الحكم واسمه العدل لأن الله سبحانه هو المشرع والعلماء مجرد مبلغين وكاشفين عن الشريعةوعلاء بيه يريد منا أن نتحاكم لغير الله عزوجل وألا نتعبد له بهذه الأسماءوهذه الصفات مرضاة للكفار ومساواة بالمشركين يعنى عايز المسلمين يتركوا توحيد الله إرضاءا لل مشركين طبعا أنا أعذره بالجهل لأنه لم يتعلم توحيد الله وهو يظن أن التوحيد هو مجرد إقرار بوحدة ووجود وعدم تعدد الخالق وبالتأكيد هذا توحيد الجهلاء والمشركين أما توحيد المسلمين الصادقين فهو توحيد الله بربوبيته وألوهيته وأسمائه وصفاته وهذا موضوع له تفصيل فى وقت لاحق إن شاء الله
الديموقراطيه قسمان أولهم التشريع والثانى التنفيذ ، أما التشريع فلا يجوز لأى مسلم أن يشرع أو يشارك فى التشريع مادام هذا التشريع غير مستنبط من كتاب الله ومصادر التشريع الاسلامية وكذلك اذا كان هذا الاستنباط من غير متخصص فى العلوم الشرعية ومشهود له بحسن الاقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم لأنه سيكون فاقدا للبصيرة ويشارك فى ذلك التشريع من علماء العلوم غير الشرعية كاستشاريين
أما التنفيذ فيجوز الأخذ فيه بطرق اختيار الحاكم وتوزيع الإختصاصات والتكليفات وغير ذلك من الأمور التنفيذية مادامت قد توفرت الشروط الشرعية وبذلك نجمع بين التحاكم الى الله عزوجل والأخذ بالطرق الحديثة لتنفيذ هذا الحكم
محاضرة مناقضة للإسلام تماما بل هى ترغيب فى الشرك بالله عز وجل ومما يبين ذلك بكل وضوح أن المسلم مطالب بتوحيد الله عز وجل باسمائه وصفاته والتعبدلله بهذه الأسماء فالمسلم مطالب فرضا بعبادة الله والتحاكم اليه باسمه سبحانه وتعالى الحكم واسمه العدل لأن الله سبحانه هو المشرع والعلماء مجرد مبلغين وكاشفين عن الشريعةوعلاء بيه يريد منا أن نتحاكم لغير الله عزوجل وألا نتعبد له بهذه الأسماءوهذه الصفات مرضاة للكفار ومساواة بالمشركين يعنى عايز المسلمين يتركوا توحيد الله إرضاءا لل
ردحذفمشركين
طبعا أنا أعذره بالجهل لأنه لم يتعلم توحيد الله وهو يظن أن التوحيد هو مجرد إقرار بوحدة ووجود وعدم تعدد الخالق وبالتأكيد هذا توحيد الجهلاء والمشركين أما توحيد المسلمين الصادقين فهو توحيد الله بربوبيته وألوهيته وأسمائه وصفاته وهذا موضوع له تفصيل فى وقت لاحق إن شاء الله
الديموقراطيه قسمان أولهم التشريع والثانى التنفيذ ، أما التشريع فلا يجوز لأى مسلم أن يشرع أو يشارك فى التشريع مادام هذا التشريع غير مستنبط من كتاب الله ومصادر التشريع الاسلامية وكذلك اذا كان هذا الاستنباط من غير متخصص فى العلوم الشرعية ومشهود له بحسن الاقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم لأنه سيكون فاقدا للبصيرة ويشارك فى ذلك التشريع من علماء العلوم غير الشرعية كاستشاريين
ردحذفأما التنفيذ فيجوز الأخذ فيه بطرق اختيار الحاكم وتوزيع الإختصاصات والتكليفات وغير ذلك من الأمور التنفيذية مادامت قد توفرت الشروط الشرعية وبذلك نجمع بين التحاكم الى الله عزوجل والأخذ بالطرق الحديثة لتنفيذ هذا الحكم